العبة الإلكترونية لتربية الأرز المريحة
بَرْنَامِجُ تَرْبِيَةِ الْمُوتْشِي الْمُرِيح هُوَ لُعْبَةٌ مَجَانِيَّةٌ لِلْأَنْدْرُوِيدِ تَمَّ تَطْوِيرُهَا بِوَاسْطَةِ أُرَاكُونْ. تُسَمِّحُ اللُّعْبَةُ لِلْمُشَارِكِينَ بِتَرْبِيَةِ وَتَطْوِيرِ الْمُوتْشِي الْخَاصِّ بِهِمْ، وَهُوَ كَعْكَةُ الْأَرُزِ الْيَابَانِيَّةِ التَّقْلِيدِيَّةِ. الْهَدَفُ الْأَسَاسِيُّ لِلْعَبَةِ هُوَ عَجْنُ الْمُوتْشِي عِنْدَ لَمْسِ الشَّاشَةِ وَدُمْجُهُ مَعَ الْأَرُزِ اللَّزِجِ. عِنْدَمَا يَعْجَنُ الْمُشَارِكُونَ الْمُوتْشِي، يَمْتَلِئُ مُقَيَّاسٌ يُشِيرُ إِلَى تَطْوِيرِهِ.
وَمَعَ ذَلِكَ، يُمْكِنُ أَنْ يَتَسَبَّبَ الْعَجْنُ الْمُتَوَاصِلُ فِي التَّعَبِ، مَمَّا يُحَدِّ مِنْ قُدْرَةِ اللَّاعِبِ عَلَى الْعَجْنِ بِشَكْلٍ أَكْبَرَ. لَحَسْنِ الْحَظِّ، يَتَعَافَى التَّعَبُ تَلْقَائِيًّا مَعَ مَرَّ الْوَقْتِ. بَالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، يَجِبُ عَلَى الْمُشَارِكِينَ أَنْ يَكُونُوا حَذِرِينَ لِكَيْ لَا يُفَوِّتُوا أَيَّ مَوَادَّ غَذَائِيَّةٍ تَتَسَاقَطُ أَثْنَاءَ الْعَجْنِ وَأَنْ يَفْكِرُوا فِي طُرُقٍ مُخْتَلِفَةٍ لِتَنَاوُلِ الْمُوتْشِي.
تُوصَى بِاللُّعْبَةِ لِأَيِّ شَخْصٍ يُحِبُّ الْمُوتْشِي، وَيُرِيدُ الْاِسْتِرَاحَةَ، وَيَتَمَتَّعُ بِأَلْعَابِ التَّرْبِيَةِ الْبَسِيطَةِ، أَوْ يَبْحَثُ عَنْ تَجْرِبَةٍ مُرِيحَةٍ. تَنَالُ إِعْجَابًا لِكِلَ مِنَ اللَّاعِبِينَ الذُّكُورِ وَالْإِنَاثِ، بِمَا فِي ذَلِكَ طُلَّابُ الْمَدَارِسِ الثَّانَوِيَّةِ وَالْجَامِعَاتِ الَّذِينَ يَحْتَاجُونَ إِلَى الْاِسْتِرَاحَةِ أَوْ مَنْ يَقْدَرُونَ الْأَلْعَابَ الْمُشْهُورَةَ لِلتَّرْبِيَةِ وَالْخَمُولِ.
تُلاَحَظُ شَعِبِيَّةُ اللُّعْبَةِ بِشَكْلٍ خَاصٍّ بَيْنَ الَّذِينَ يَبْحَثُونَ عَنْ تَطْبِيقَاتٍ لَطِيفَةٍ، وَيَسْعَوْنَ لِتَجْرِبَةِ لُعْبَةٍ مُرِيحَةٍ، أَوْ هُمْ مُعَجَّبُونَ بِأَلْعَابِ الْخَمُولِ وَالتَّرْبِيَةِ. كَمَا يُفَضَّلُهَا الْأَفْرَادُ الَّذِينَ يَتَفَوَّقُونَ فِي أَلْعَابِ التَّرْبِيَةِ وَيَتَمَتَّعُونَ بِإِعَادَةِ لُعْبِ الْعَنَاوِينِ الْمُشْهُورَةِ.
الرَّجَاءُ مُلاَحَظَةُ أَنَّ مُوسِيقَى اللُّعْبَةِ مُقَدَّمَةٌ مِنْ قِبَلِ مَاو سُولْ.